يقف المتحف المصري الكبير اليوم كصرح حضاري عالمي، يعكس عبقرية التاريخ المصري وروح العصر الحديث في آن واحد. يمثل المتحف وجهة ثقافية وسياحية غير مسبوقة، تجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويتيح للزائر رحلة عبر آلاف السنين من الحضارة المصرية القديمة، من العصر الفرعوني وحتى مراحل الترميم والعرض المعاصر للآثار.
	
		 
	
		يتميز المتحف بموقعه المتميز قرب أهرامات الجيزة، وتصميمه المعماري الرائع الذي يدمج بين الحداثة والفن المصري الأصيل، مع توفير أحدث التقنيات في عرض المقتنيات والترميم والحفظ، ليصبح نموذجًا عالميًا للمتاحف الحديثة. بالإضافة إلى ذلك، يُعد المتحف منصة علمية وبحثية، حيث يضم مختبرات متقدمة للترميم والدراسة، إلى جانب مساحات تعليمية تتيح للأجيال الجديدة التفاعل مع التراث المصري بشكل مباشر.
	
		 
	
		يمثل افتتاح المتحف المصري الكبير خطوة استراتيجية للدولة المصرية نحو تعزيز السياحة والثقافة، وإبراز مكانة مصر الحضارية على الساحة العالمية. إنه ليس مجرد متحف للآثار، بل منارة حضارية تحمل رسالة للعالم: أن مصر قادرة على الحفاظ على تراثها، والابتكار في عرضه، وتقديم تجربة تعليمية وسياحية فريدة تعكس قوة الدولة وطموحها في بناء مستقبل مشرق يرتكز على التاريخ العريق.
	
		 
	
		وأكد كمال حسنين، رئيس حزب الريادة، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يُعد إنجازًا حضاريًا على مستوى عالمي ويعكس قوة الدولة المصرية وقيادتها الحكيمة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
	
		 
	
		وقال حسنين، إن المتحف يبرهن على قدرة مصر على تحويل تراثها التاريخي إلى مشروعات تنموية وثقافية تتماشى مع العصر الحديث.
	
		 
	
		وأوضح حسنين، أن المشروع يعد تجربة رائدة في الجمع بين الأصالة والمعاصرة، حيث تم تصميم المتحف بشكل يعكس العمق التاريخي لمصر، مع توفير كل الإمكانيات التقنية الحديثة لجذب الزوار وإثراء معرفتهم بالتاريخ المصري العريق.
	
		 
	
		وأضاف أن الإنجاز ليس فقط تراثيًا وثقافيًا، بل يحمل رسالة اقتصادية وسياحية، حيث يعزز مكانة مصر في خارطة السياحة العالمية ويحفز الاقتصاد الوطني.
	
		 
	
		وأشار حسنين، إلى أن المشروعات القومية الكبرى التي شهدتها مصر في السنوات الأخيرة، من طرق وطاقة وبنية تحتية، تمثل دليلًا واضحًا على استراتيجية الدولة في التنمية المستدامة، وأن المتحف الكبير يُجسد ذلك الطموح الوطني على أرض الواقع.
	
		 
	
		واختتم رئيس حزب الريادة حديثه، بالتأكيد على أن افتتاح المتحف الكبير يمثل فخرًا لكل المصريين، ويعكس إرادة وطنية صلبة قادرة على تحقيق الإنجازات الكبرى، داعيًا الجميع إلى الحفاظ على هذا الإرث ودعمه ليظل رمزًا للتقدم والازدهار الحضاري لمصر.
	
		 
	
		وأكد هشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، أن افتتاح المتحف المصري الكبير يعكس قدرة الدولة المصرية على تنفيذ مشروعات ضخمة ومعقدة تجمع بين التراث والحداثة.
	
		 
	
		وأوضح عبد العزيز، أن المتحف يمثل رسالة واضحة للعالم بأن مصر ليست فقط حاضنة للحضارة، بل قادرة على إعادة صياغة حضورها العالمي في مجالات الثقافة والسياحة والتعليم.
	
		 
	
		وأشارعبد العزيز، إلى أن المتحف يعد نموذجًا لإدارة المشروعات الوطنية الكبرى، حيث تم استثمار أحدث التقنيات في الترميم والعرض والتنظيم، بما يتيح للزائر تجربة تعليمية وتاريخية متكاملة.
	
		 
	
		وأضاف، أن نجاح المشروع يعكس رؤية استراتيجية واضحة للدولة، حيث تركز القيادة على التنمية البشرية والابتكار والبنية التحتية، مع الاحتفاظ بهوية مصر الحضارية الأصيلة.
	
		 
	
		وأضاف، أن الإنجازات التي تحققت خلال السنوات الماضية، بما في ذلك مشروعات الطرق والطاقة والإسكان، كلها تؤكد أن الدولة تسير وفق خطة مدروسة لتعزيز التنمية المستدامة، مشددًا على أن المتحف الكبير يأتي كختم لمشروعات الثقافة والسياحة التي أسستها القيادة المصرية.
	
		 
	
		واختتم عبد العزيز حديثه، بالتأكيد على أن افتتاح المتحف يعكس إرادة مصرية صلبة وإصرارًا على تقديم مصر بصورة متميزة أمام العالم، داعيًا المواطنين إلى الفخر بما تحقق والمساهمة في تعزيز الإنجازات الوطنية المستقبلية.
	
		 
	
		واعتبر ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، افتتاح المتحف المصري الكبير حدثًا تاريخيًا عالميًا يرسخ مكانة مصر بين الدول الرائدة ثقافيًا وحضاريًا.
	
		 
	
		وأكد الشهابي في تصريحات خاصة، أن المتحف يمثل نقطة تحول في المشهد الثقافي المصري، ويعكس الطموح الوطني لتقديم صورة جديدة لمصر أمام العالم.
	
		 
	
		وقال الشهابي، إن المتحف ليس مجرد مكان لحفظ الآثار، بل صرح حضاري متكامل يجمع بين التميز المعماري والبحث العلمي والتجربة السياحية المتطورة، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يعكس قدرة الدولة على إدارة مشروعات ضخمة وفق أعلى المعايير العالمية.
	
		 
	
		وأضاف أن جهود الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في إعادة استثمار الإرث الحضاري المصري لم تتوقف عند حدود المتحف، بل امتدت لتشمل تطوير البنية التحتية، ودعم السياحة، والارتقاء بمستوى الخدمات العامة، بما يعكس رؤية استراتيجية واضحة تهدف إلى تعزيز التنمية الشاملة.
	
		 
	
		وأكد الشهابي أن افتتاح المتحف الكبير يعكس إرادة وطنية قوية، ويؤكد التزام مصر بالحفاظ على تراثها الأثري والثقافي، مع إتاحة الفرصة للأجيال الجديدة للاستفادة من المعرفة والفن المصري عبر العصور.
	
		 
	
		واختتم رئيس حزب الجيل حديثه بالقول إن هذا الإنجاز يمثل دعوة للشعب المصري للاستمرار في دعم المشروعات الوطنية الكبرى، والاحتفاء بالهوية المصرية الأصيلة، والانطلاق نحو مستقبل يعكس قوة الدولة وعراقتها الحضارية.