الجمعة، 10 أكتوبر 2025 08:18 م

قيادة مصرية حاسمة.. نجاح اتفاق شرم الشيخ يعزز الأمن والاستقرار الإقليمى.. أحزاب وسياسيون: هذا الإنجاز يؤكد قيادة مصر الحقيقية للأزمات الإقليمية.. والرئيس السيسى أعاد العقلانية إلى السياسة الإقليمية فى أزمة غزة

قيادة مصرية حاسمة.. نجاح اتفاق شرم الشيخ يعزز الأمن والاستقرار الإقليمى.. أحزاب وسياسيون: هذا الإنجاز يؤكد قيادة مصر الحقيقية للأزمات الإقليمية.. والرئيس السيسى أعاد العقلانية إلى السياسة الإقليمية فى أزمة غزة غزة - صورة أرشيفية
الجمعة، 10 أكتوبر 2025 04:00 م
كتب محمود العمرى
أثبتت مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي مرة أخرى قدرتها على لعب دور ريادي في إدارة الأزمات الإقليمية، من خلال نجاح مفاوضات شرم الشيخ للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، و هذا الإنجاز التاريخي يبرز كفاءة القاهرة في الجمع بين الجهود الدبلوماسية والسياسية والإنسانية، ويؤكد دورها كركيزة أساسية لضمان الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وتعزيز السلام العادل في المنطقة.
 
و أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ، أن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بوساطة مصرية من مدينة شرم الشيخ، يمثل انتصارا جديدا للدبلوماسية المصرية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتجسيدا عمليا لدور مصر التاريخي باعتبارها المدافع الأول عن القضية الفلسطينية، والراعي الرئيسي لمسار السلام في الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن هذه الاتفاق جاء بعد عامين من الإبادة التي مارسها جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، حيث أودت العمليات العسكرية بحياة الآلاف خاصة من النساء والأطفال، فضلا عن الخسائر المادية الضخمة وانهيار البنية التحتية للقطاع.
 
وقال "الجندي"، إن الاتفاق الذي جاء بوساطة ورعاية مصرية يعكس بوضوح قدرة القاهرة على التحرك الفوري والمسؤول لحماية الأمن الإقليمي، ويؤكد أن القيادة المصرية كانت  ولا تزال الطرف الأكثر اتزانا في معادلة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، منوها إلى أن الرئيس السيسي منذ اندلاع الحرب قاد جهودا مكثفة ومتواصلة لوقف نزيف الدم، سواء عبر التحركات السياسية المباشرة أو عبر التنسيق مع القوى الإقليمية والدولية الفاعلة، مؤكدا أن مصر أثبتت من جديد أنها الدولة الوحيدة القادرة على جمع الأطراف المتصارعة حول مائدة واحدة، بفضل ثقلها السياسي وعلاقاتها المتوازنة مع جميع القوى.
 
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن مدينة شرم الشيخ التي شهدت توقيع الاتفاق تجسد رمزا لإرادة السلام، ورسالة إلى العالم بأن مصر تملك مفاتيح الحل في أكثر الملفات تعقيدًا بالمنطقة، موضحا أن بنود الاتفاق التي تضمنت وقفا كاملا للأعمال القتالية، وتبادل الأسرى والمعتقلين وفق آلية زمنية محددة، وفتح المعابر الإنسانية لإدخال المساعدات والأدوية إلى القطاع، تمثل الخطوة الأولى نحو مسار أكثر استقرارا، لكن نجاحها يتوقف على مدى التزام الأطراف بالتنفيذ، وتفعيل آليات الرقابة الدولية التي تم الاتفاق عليها.
 
وأشار "الجندي" إلى أهمية الدور الأمريكي كضامن للاتفاق ، لكنه لا يُغني عن الدور المصري المحوري، موضحا أن الولايات المتحدة تمتلك أدوات الضغط السياسي، بينما تمتلك مصر القدرة على التفاهم المباشر مع الأطراف كافة، بما في ذلك الفصائل الفلسطينية، وهو ما يجعلها الضامن الحقيقي لاستمرار الهدنة وتحويلها إلى فرصة سياسية حقيقية، مشددا على أن التحركات المصرية منذ بداية الحرب استهدفت بشكل واضح حماية المدنيين، واحتواء تداعيات النزاع، ومنع تمدده إلى ساحات إقليمية أخرى، بالإضافة إلى انفاذ المساعدات الإنسانية رغم التحديات والعراقيل التي وضعتها دولة الاحتلال الإسرائيلي لتعطيل دخول المساعدات من أجل تنفيذ خطة التجويع.
 
وشدد النائب حازم الجندي، على أن الاتفاق يعيد لمصر مكانتها المستحقة كقلب العروبة النابض، ويوجه رسالة للعالم بأن السلام في الشرق الأوسط لا يمكن أن يتحقق دون القاهرة، مؤكدا أن الرئيس السيسي تعامل مع الأزمة بروح القائد المسؤول، حيث استهدف منذ اليوم الأول للحرب وقف الحرب وتخفيف معاناة المدنيين، فضلا عن دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
 
أشاد الدكتورعبد الهادي القصبي، عضو مجلس النواب، بالتحركات الدبلوماسية المكثفة التي قادتها مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لوقف إطلاق النار وحقن دماء الأبرياء في قطاع غزة، مؤكدًا أن ما تحقق يعكس قوة الدبلوماسية المصرية وحكمة القيادة السياسية التي وضعت مصلحة الشعوب واستقرار المنطقة فوق كل اعتبار.
 
وأكد "القصبي" أن التحرك المصري جاء في توقيت بالغ الدقة، واستند إلى رؤية متوازنة تجمع بين الإنسانية والسياسة، حيث تحركت مصر انطلاقًا من مسؤوليتها التاريخية تجاه القضية الفلسطينية، لتؤكد مجددًا أنها صوت السلام والعقل والحكمة في المنطقة.
 
وأضاف الدكتور عبد الهادي القصبي، أن القيادة المصرية نجحت في إعادة الثقة الدولية في الدور المصري المحوري، وأثبتت أن القاهرة لا تبحث عن أدوار مؤقتة، بل عن استقرار دائم وعدالة شاملة تحفظ حقوق الشعب الفلسطيني وتضمن أمن شعوب المنطقة كافة.
 
واختتم الدكتورعبد الهادي القصبي بيانه مؤكدًا أن مصر ستظل دائمًا حجر الزاوية في حفظ الأمن الإقليمي والدولي، بفضل مكانتها التاريخية وريادتها السياسية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيدًا بتكاتف مؤسسات الدولة المصرية ودبلوماسيتها الوطنية التي تعمل بإخلاص من أجل السلام العادل والشامل.
 
أكد اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، أن بدء دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وعودة النازحين إلى ديارهم يمثلان انتصارا جديدا للإنسانية، مشيرا إلى أن مشهد رفرفة علم مصر في سماء القطاع لحظة فخر واعتزاز لكل مصري، ودليل حي على الدور التاريخي الذي تضطلع به مصر في نصرة القضايا العادلة و أن ما تحقق هو رسالة قوية للعالم بأن مصر كانت وستظل رمزا للإنسانية وضمير الأمة العربية الحي، تتحرك دائما بدافع المسؤولية الأخلاقية والإنسانية، وبقيادة حكيمة تؤمن بأن السلام الحقيقي لا يتحقق إلا بإغاثة الملهوف ودعم الحق..
 
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن هذا الإنجاز الإنساني لم يكن ليتحقق لولا القيادة الحكيمة والشجاعة للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي تحرك بثبات ومسؤولية في كل الاتجاهات، سياسيا  وإنسانيا، لتأمين وصول المساعدات، وتهيئة الظروف لعودة المدنيين، وحماية الأبرياء من ويلات العدوان لافتا إلى أن الرئيس السيسي لم يكتف بالدعوة إلى وقف إطلاق النار، بل جعل من مصر محورا فعليا للسلام ونافذة للأمل، عبر جهود متواصلة في التنسيق مع الأطراف الدولية والإقليمية.
 
وشدد نائب رئيس حزب المؤتمر على أن هذا الموقف الإنساني يعيد التأكيد على دور مصر التاريخي كدولة مسؤولة، لا تبحث عن مصالح ضيقة، وإنما تتحرك بدافع من ضميرها الوطني والعربي، مستندة إلى رؤية قيادتها التي جعلت من السلام هدفاً ومن كرامة الإنسان أولوية موضحا أن الشعب المصري كله يشعر اليوم بالفخر وهو يرى علم بلاده يقود مشهد النور وسط ظلام الحرب و أن مصر بقيادة الرئيس السيسي أثبتت أنها لا تترك ساحة المعاناة دون أن تكون فيها الأمل، ولا تترك شعباً عربياً في محنته دون أن تمتد إليه بيد العون والرحمة.
 
أكد النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل والأمين العام لـ تحالف الأحزاب المصرية، أن بدء دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وعودة النازحين إلى مناطقهم يمثل انتصاراً للإنسانية ورسالة جديدة تؤكد أن مصر كانت وستظل قلب العروبة النابض، تسعى دوماً لحماية الإنسان وصون كرامته، وتعمل من أجل استقرار المنطقة بأسرها.
 
وأوضح "مطر" أن هذا المشهد الإنساني العظيم لم يكن ليتحقق لولا الجهود الدؤوبة والتحركات الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي لم يتوقف يوماً عن الدعوة إلى وقف إطلاق النار وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات إلى مستحقيها، في وقتٍ كان فيه العالم يشهد صمتاً دولياً غير مبرر تجاه معاناة الشعب الفلسطيني.
 
وأضاف رئيس حزب إرادة جيل أن الدور المصري التاريخي في دعم القضية الفلسطينية يزداد وضوحاً يوماً بعد يوم، حيث أثبتت القيادة السياسية المصرية أنها صوت العقل والضمير الإنساني في مواجهة آلة الحرب والدمار، مشيداً بالإدارة المتوازنة التي يتبعها الرئيس السيسي في التنسيق مع الأطراف الدولية لضمان تدفق المساعدات بصورة آمنة ومنظمة.
 
وشدد "مطر" على أن ما يقوم به الرئيس السيسي اليوم ليس مجرد موقف سياسي، بل هو موقف إنساني وأخلاقي يعكس مكانة مصر الرائدة في دعم قضايا الأمة العربية، مؤكداً أن العالم كله يشهد أن القاهرة كانت ولا تزال بوابة الأمل للفلسطينيين.
 
واختتم النائب تيسير مطر تصريحاته قائلاً إن الشعب المصري يفخر بقيادته الحكيمة ويعتز بالدور البطولي الذي تقوم به دولته في نصرة الأشقاء ودعم الاستقرار الإقليمي، مؤكداً أن كل مصري اليوم يشعر بالفخر حين يرى علم بلاده يرفرف في سماء الإنسانية، ويحمل للعالم كله رسالة سلام وعدل باسم مصر والرئيس السيسي.
 
قال النائب السعيد غنيم عضو مجلس الشيوخ، والنائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن بدء دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وعودة النازحين يمثل خطوة إنسانية بالغة الأهمية نحو تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن هذا المشهد لم يكن ليتحقق لولا الجهود المصرية المتواصلة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يولي القضية الفلسطينية اهتمامًا خاصًا، ويعمل على تحقيق التهدئة وفتح الممرات الإنسانية منذ اليوم الأول للأزمة.
 
وأضاف "غنيم" أن مصر كانت ولا تزال الداعم الأول والأقوى للشعب الفلسطيني، من خلال تحركاتها الدبلوماسية المكثفة واتصالاتها المستمرة مع مختلف الأطراف الدولية والإقليمية لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها في أسرع وقت ممكن، بما يجسد الدور الإنساني والتاريخي لمصر تجاه الأشقاء الفلسطينيين.
 
وأشار النائب السعيد غنيم إلى أن الموقف المصري الثابت من القضية الفلسطينية يعكس رؤية الرئيس السيسي القائمة على تحقيق السلام العادل والشامل وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدًا أن تحركات مصر المستمرة على كافة المستويات الإقليمية والدولية تؤكد ريادتها في نصرة الحق الفلسطيني ودعمها الدائم لكل ما من شأنه حماية الشعب الفلسطيني وتخفيف معاناته الإنسانية.
 
وأكد عضو مجلس الشيوخ، على أن مصر ستظل ركيزة الاستقرار في المنطقة، وصوت العقل والضمير الإنساني في مواجهة التحديات، مشيرًا إلى أن جهود الرئيس السيسي ستبقى نموذجًا يحتذى في العمل الإنساني والسياسي من أجل إحلال السلام العادل في الشرق الأوسط.
 
وقال النائب علي مهران عضو مجلس الشيوخ، إن بدء دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وعودة النازحين إلى مناطقهم يمثلان خطوة مهمة نحو تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكدًا أن هذا المشهد الإنساني لم يكن ليتحقق لولا الجهود الحثيثة والمخلصة التي تبذلها مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في دعم القضية الفلسطينية والعمل المستمر من أجل تثبيت الهدوء وفتح مسارات إنسانية آمنة.
 
وأضاف "مهران" أن الدور المصري المتوازن والحكيم في إدارة مفاوضات وقف إطلاق النار يعكس مكانة مصر الإقليمية وقدرتها على الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، مشيرًا إلى أن القاهرة كانت وما زالت الركيزة الأساسية في تحقيق السلام ودعم الشعب الفلسطيني في مختلف الظروف.
 
كما أشاد النائب علي مهران، بالتنسيق المستمر بين مصر والأطراف الدولية والإقليمية لتأمين مرور المساعدات وضمان وصولها إلى مستحقيها.
 
وأوضح عضو مجلس الشيوخ، أن التحركات المصرية تجسد ضمير الأمة العربية ودورها التاريخي في الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحقه في الحياة الكريمة والأمن والاستقرار.
 
وأكد أحمد بدره مساعد رئيس حزب العدل، أن بدء تدفق المساعدات الإنسانية وعودة النازحين إلى منازلهم في غزة عقب التوصل إلى اتفاق وقف الحرب، ثمرة الجهود المصرية على مدار عامين للعمل على وقف الحرب وتسوية الأزمة، وبالفعل دخل اتفاق غزة حيز التنفيذ، حيث بدأت قوات جيش الاحتلال الانسحاب من مدينة غزة ومخيم الشاطئ، وذلك ضمن الخطوات المتفق عليها في إطار اتفاق وقف إطلاق النار.
 
وأضاف مساعد رئيس حزب العدل، أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بالجهود المصرية والرعاية الأمريكية نص على إدخال 600 شاحنة مساعدات يوميًا عبر الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والقطاع الخاص، تحمل المواد الغذائية والمعدات الطبية ولوازم الملاجئ والوقود وغاز الطهي، في خطوة تُعد الأكبر منذ بداية الحرب، كما سيتم السماح بحركة هذه الشاحنات بحرية من جنوب القطاع إلى شماله عبر محورين رئيسيين، هما طريق صلاح الدين وشارع الرشيد، لضمان وصول المساعدات إلى جميع مناطق القطاع دون أي عوائق.
 
وأشار أحمد بدره، إلى أن الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية لم ينتهِ بعد، فعقب تنفيذ المرحلة الأولى للاتفاق سيكون هناك جهودًا مضاعفة لضمان تنفيذ بقية المراحل وصولاً إلى إنهاء الحرب بشكل كامل، وهو دور تبنته مصر على مدار تاريخها دعمًا ومساندة للشعب الفلسطيني صاحب القضية العادلة والحقوق المشروعة، فالمواقف المصرية تجاه القضية الفلسطينية راسخة ولم تتغير على مدار العقود السابقة، إيمانًا منها بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة دون وصاية.
 
وشدد مساعد رئيس حزب العدل، على ضرورة استمرار الضغط الدولي على إسرائيل سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا لإجبارها على الالتزام ببنود اتفاق وقف الحرب نهائيًا على قطاع غزة، تفاديًا للمراوغة والتعنت مجددًا، فالضغط الدولي وزيادة عدد الدول المعترفة بالدولة الفلسطينية والمواقف الدولية التي تم الإعلان عنها ضد الكيان المحتل، كان لها بالغ الأثر في التوصل إلى اتفاق وقف الحرب.

موضوعات متعلقة :

رفض الرئيس السيسى لمخطط التهجير وكفاءة الوسيط المصرى.. كلمة السر فى إنهاء حرب الإبادة على غزة

القاهرة تواصل جهود تنفيذ بنود اتفاق شرم الشيخ.. قوافل المساعدات تتدفق من رفح إلى غزة.. الفلسطينيون يرفعون أعلام مصر بعد دخول وقف إطلاق النار حيذ التنفيذ.. جيش الاحتلال يسحب قواته وآلاف النازحين يعودون للشمال

إطلاق قافلة زاد العزة الـ48 إلى غزة بحمولة 1600 طن من المساعدات العاجلة

حماس ترفض تولى توني بلير حكم مجلس غزة.. وترامب يعلق

بعد اتفاق غزة.. هل سيتوقف إطلاق النار جنوب لبنان؟.. خبير عسكرى: تأثير إيجابى ودفعة لإنجاح عملية حصر السلاح.. توقعات بتجاوب حزب الله مع خطة الدولة لإرساء السلام.. وجوزيف عون: دون انسحاب إسرائيل يبقى الوضع مضطربا

النائب عادل مأمون عتمان: مصر تثبت مجددًا أنها صوت العدالة في أزمة غزة

ترامب مرحبًا بدعوة الرئيس السيسى لحضور احتفالية وقف حرب غزة: كل التقدير لمصر

الرئيس السيسى يهنئ ترامب لنجاح جهوده الحثيثة فى وقف الحرب بقطاع غزة

قادة العالم يرحبون باتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.. خطوة أولى نحو إنهاء دوامة العنف المستمر فى غزة.. بداية مسار جديد نحو سلام دائم.. والاتفاق يمثل تقدما كبيرا وفرصة حقيقية لإنهاء الحرب المدمرة

رسالة شكر من واشنطن تقديرًا لدور السيسى فى تسوية أزمة غزة وفى المنطقة بصفة عامة.. والرئيس لـ ويتكوف وكوشنير: يجب توقف إطلاق النار فى القطاع فورًا.. ونتطلع لاستقبال "ترامب" فى مصر لتوقيع الاتفاق التاريخى

غزة تلتقط أنفاسها ورام الله ترحب .. ترحيب فلسطينى باتفاق إنهاء الحرب برعاية مصرية.. الفصائل تشكر القاهرة.. و"أبو مازن": نتطلع لحل سياسي شامل.. ترتيبات لـ"حوار وطنى".. والعشائر: مصر جنبتنا التهجير


الأكثر قراءة



print