الثلاثاء، 26 أغسطس 2025 09:04 م

تضامن شعبى وسياسى وحزبى مع الشاب المصرى أحمد عبد القادر بعد اعتقاله فى بريطانيا.. سياسيون وبرلمانيون: أمر غير مقبول.. تعدى على الحقوق والحريات.. ورواد مواقع التواصل: أبناء مصر دروع بشرية لحماية أمنها القومى

تضامن شعبى وسياسى وحزبى مع الشاب المصرى أحمد عبد القادر بعد اعتقاله فى بريطانيا.. سياسيون وبرلمانيون: أمر غير مقبول.. تعدى على الحقوق والحريات.. ورواد مواقع التواصل: أبناء مصر دروع بشرية لحماية أمنها القومى الاخوان
الثلاثاء، 26 أغسطس 2025 03:00 م
كتب ـ محمد عبد الرازق _ ايمان على _ هشام عبد الجليل _ إسراء بدر _ محمود راغب
 
 
شهدت الساحة السياسية والحزبية والحقوقية، إلى جانب منصات التواصل الاجتماعي، حالة واسعة من التضامن مع الشاب المصري أحمد عبد القادر، الشهير بـ"ميدو"، رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، عقب نبأ اعتقاله من قبل السلطات الأمنية في لندن.
 
وأكدت أصوات عديدة أن هذا الإجراء يمثل استهدافًا واضحًا للشباب الوطني الذي يعتز بانتمائه لوطنه، في وقت تحاول فيه الجماعة الإرهابية استغلال مثل هذه المواقف لزعزعة الأمن والاستقرار وتشويه صورة الدولة المصرية. ورغم ذلك، شدد المتضامنون على أن أبناء مصر الشرفاء سيظلون الدرع الحامي للوطن في الداخل والخارج.
 
 
 
وكانت الأجهزة الأمنية في لندن ألقت القبض على البطل المصرى أحمد عبد القادر رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج.
 
 
 
وكان قد صرح أحمد عبد القادر ميدو، في وقت سابق بأن محاولات جماعة الإخوان الإرهابية لـ اقتحام السفارة المصرية في هولندا باءت بالفشل الذريع، موضحا أن الجالية المصرية بالخارج تصدت لمثل هذه المحاولات بقوة.
 
 
 
وبالتزامن مع دعوات عناصر جماعة الإخوان الإرهابية باقتحام مقر السفارة المصرية بهولندا، أعلن اتحاد شباب مصر على الفور تصديه لأى محاولات للهجوم على السفارات.
 
تصريحات سابقة لـ"ميدو"
 
وقال "ميدو" في تصريحات ،: "لما شوفنا اللي اتعرضت له السفارة المصرية في تل أبيب ولقينا الإخوان الخونة تجرأوا على السفارة المصرية قررنا إننا ننزل السفارات المصرية وبدأنا بالسفارة المصرية في هولندا وقولنا الدكر يقرب، ولا يجرؤ مخلوق منهم يقرب في وجودنا".
 
وشدد أحمد عبد القادر ميدو فى حوار سابق، «بننزل نحمى السفارات ونرد اعتبارنا والمبادرة بمجهود شخصى من الاتحاد والحمد لله إننا فرحنا الشعب المصرى كله وعرفنا الدنيا كلها أننا شباب مصر لوحدنا واجهنا تنظيم الإخوان الإرهابى فى كل أوروبا وكشفناهم قدام الدنيا كلها وأثبتنا إن شباب مصر مع بلده وقيادتها وإن بلدنا عندنا فوق أى حاجة ده غير ثقتنا فى رئيس بلدنا ومؤسساتنا الوطنية».
 
 
 
تضامن سياسى وحزبي غير مسبوق
 
 
 
وهناك حالة كبيرة من الدعم من رواد مواقع التواصل الاجتماعى، ومستخدمي منصات "إكس"، و"فيس بوك"، الشاب المصري أحمد عبد القادر ميدو رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، والذى ألقت الأجهزة الأمنية في لندن القبض عليه.
 
حيث شهدت تعليقات المصريين دعما وتأييدا كبيرا لأحمد عبد القادر الذى أكد في وقت سابق بأن محاولات جماعة الإخوان الإرهابية لتنظيم حشد أمام السفارة المصرية في هولندا باءت بالفشل الذريع، موضحا أن الجالية المصرية بالخارج تصدت لمثل هذه المحاولات بقوة.
 
 
 
وبالتزامن مع دعوات كانت ستنظمها عناصر من جماعة الإخوان الإرهابية لاقتحام مقر السفارة المصرية بهولندا، أعلن اتحاد شباب مصر على الفور تصديه لأى محاولات للهجوم على السفارة المصرية.
 
 
 
وأكد النائب سليمان وهدان، أمين لجنة الشئون البرلمانية بحزب الجبهة الوطنية، رفضه التام لاعتقال أحمد عبد القادر  ميدو، رئيس شباب مصر فى الخارج، وشدد على أن شباب مصر في الخارج هم دروع السفارات المصرية.
 
 
 
وأضاف "وهدان" خلال تصريحه، أن الاعتداء علي السفارات المصرية هي هجمة ارهابية وتمثل الفكر المتطرف لجماعة الإخوان مشددا على رفضه أي مزايدات على دور مصر في الحفاظ على القضية الفلسطينية.
 
 
 
وأعرب الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، عن إدانته الشديدة لقيام السلطات البريطانية باعتقال الشاب المصري الوطني أحمد عبد القادر، المعروف بـ"ميدو"، واصفًا الخطوة بأنها "انتهاك صارخ للحقوق المشروعة وانحياز مرفوض لأجندات جماعة الإخوان الإرهابية".
 
 
 
وأكد غنيم أن "ميدو" لم يرتكب أي مخالفة تبرر هذا الإجراء، موضحًا أن كل ما قام به هو التعبير عن وطنيته ورفضه لمحاولات عناصر الإخوان الاعتداء على مقرات الدولة المصرية بالخارج، لافتًا إلى أنه يمثل نموذجًا للشباب المصري المخلص والمدافع عن وطنه.
 
 
 
وأضاف أن ما حدث يكشف بوضوح عن انحياز السلطات البريطانية لجماعة لفظها الشعب المصري وأسقط مشروعها التخريبي، مشددًا على أن الدولة المصرية بكافة مؤسساتها وقواها الوطنية ترفض هذا التصرف الجائر وتدعم أبناءها الوطنيين في الخارج.
 
 
 
وطالب النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر في ختام تصريحاته، السلطات البريطانية بسرعة الإفراج عن "ميدو"، ووقف أي ممارسات تضييق ضد أبناء الجالية المصرية الوطنية، مؤكّدًا رفض مصر أن تتحول بريطانيا إلى ملاذ أو أداة للجماعة الإرهابية التي تستهدف استقرارها وأمنها القومي.
 
 
 
فيما انتقد الدكتور محمد محمود مهران أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي، اعتقال الشاب الوطني أحمد عبد القادر ميدو رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، مؤكداً أن هذا الإجراء يأتي في الوقت الذي تتقاعس فيه الدول الأوروبية عن القبض على المعتدين الحقيقيين الذين هاجموا السفارات المصرية وانتهكوا القانون الدولي.
 
 
 
و أوضح الدكتور مهران -لليوم السابع -، أن اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961 تلزم جميع الدول بحماية البعثات الدبلوماسية الأجنبية على أراضيها ومحاسبة أي شخص يعتدي عليها، مؤكداً أن المادة 22 من الاتفاقية تنص صراحة على أن الدولة المستقبلة ملزمة باتخاذ جميع الخطوات المناسبة لحماية أماكن البعثة من أي اقتحام أو ضرر.
 
 
 
وأشار إلى أن الدول التي شهدت اعتداءات على السفارات المصرية فشلت في تطبيق هذا الالتزام الدولي الأساسي.
 
 
 
وأكد الخبير الدولي أن القانون الدولي يحمل الدولة المضيفة مسؤولية مطلقة عن أمن البعثات الدبلوماسية، سواء كان الاعتداء من جهات رسمية أو غير رسمية، مشيراً إلى أن عدم قيام هذه الدول بالقبض على المعتدين الحقيقيين ومحاكمتهم يشكل انتهاكاً مضاعفاً للقانون الدولي ويعرضها للمساءلة الدبلوماسية والقانونية.
 
 
 
وشدد مهران على المفارقة القانونية الصادمة، حيث تقوم دول أوروبية باعتقال شاب مصري وطني كان يدافع عن كرامة بلاده وسفاراتها، بينما تترك المعتدين الحقيقيين الذين خرقوا القانون الدولي دون محاسبة أو عقاب.
 
 
 
وبين أن هذا التناقض يكشف عن ازدواجية معايير خطيرة في تطبيق القانون الدولي وانحياز واضح ضد الحقوق المصرية المشروعة.
 
 
 
وأكد أن ميدو كان يمارس حقه المشروع في الدفاع عن بلاده وفقاً للقانون الدولي، بينما المعتدون على السفارات ارتكبوا جرائم واضحة ضد القانون الدولي ولم يحاسبوا عليها.
 
 
ودعا الدول الأوروبية لتحمل مسؤولياتها القانونية والإفراج الفوري عن ميدو والقبض على المعتدين الحقيقيين تطبيقاً لاتفاقية فيينا واحتراماً للقانون الدولي.
 
 
وختم بالتأكيد على أن هذا التقاعس في تطبيق القانون الدولي يقوض مصداقية النظام القانوني الدولي ويشجع المزيد من الانتهاكات ضد البعثات الدبلوماسية في المستقبل.
 
 
وقال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، إن اعتقال الشاب المصري الوطني أحمد عبد القادر "ميدو"، رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، من قبل السلطات البريطانية يمثل انتهاكا صارخا للحقوق والحريات، و يتعارض مع المبادئ الأساسية للديمقراطية وحرية التعبير التي تدعي بريطانيا الدفاع عنها أمام العالم فضلا عن أنها تعكس ازدواجية واضحة في المعايير، حيث يتم استهداف الشباب المصري الوطني لمجرد تعبيره عن موقفه الداعم للدولة المصرية ورفضه محاولات جماعة الإخوان الإرهابية للنيل من صورة مصر وتشويه إنجازاتها.
 
 
وأكد فرحات أن أحمد عبد القادر لم يرتكب أي جريمة سوى أنه عبر عن وطنيته ومارس حقه المشروع في حرية الرأي، وهو ما تكفله المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، مشيرا إلى أن هذا الاعتقال لا يمكن النظر إليه إلا كمحاولة مكشوفة للتضييق على الأصوات الوطنية في الخارج، وغطاء لتسهيل تحركات جماعات متطرفة تحاول استغلال المنابر الغربية للهجوم على الدولة المصرية وتشويه مؤسساتها.
 
 
وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر أن ما حدث يكشف الوجه الآخر لسياسات بعض الدول الغربية التي ترفع شعارات الحرية وحقوق الإنسان بينما تمارس العكس تماما على الأرض، حين يتعلق الأمر بمواقف لا تتماشى مع أجنداتها أو مصالحها السياسية مشددا على أن حرية التعبير حق غير قابل للتجزئة، وأن قمع الشباب المصري الوطني في الخارج أمر غير مقبول.
 
 
ولفت أستاذ العلوم السياسية إلى أن المصريين بالخارج يمثلون قوة ناعمة للدولة، ونجاحهم في تشكيل كيانات تعبر عن الوطنية المصرية وتواجه الأكاذيب هو أمر يعزز من حضور مصر وتأثيرها ولذلك فإن استهداف رموز هؤلاء الشباب لا يخدم سوى مخططات الفوضى التي تتبناها قوى معادية.
 
 
وأكد اللواء الدكتور رضا فرحات أن مصر بكل قواها السياسية والمجتمعية تقف صفا واحدا إلى جانب أبنائها في الخارج، داعيا السلطات البريطانية إلى مراجعة موقفها والإفراج الفوري عن أحمد عبد القادر، والابتعاد عن تسييس الملفات بما يخدم مصالح جماعات إرهابية لفظها الشعب المصري وأسقط مشروعها إلى غير رجعة، مشيرا إلى أن مؤسسات الدولة، وعلى رأسها القيادة السياسية، تضع كرامة المواطن المصري وأن حماية حقوقهم والتصدي لأي تجاوزات تطالهم هو التزام وطني لا يمكن التفريط فيه كما شدد على أن الدولة المصرية ستواصل الدفاع عن أبنائها بكل قوة، وتؤكد أن أي اعتداء على حقوقهم هو اعتداء على السيادة والكرامة الوطنية لمصر بأكملها.
 
وفى ذات الصدد، أكد الدكتور هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، أن اعتقال السلطات البريطانية للشاب المصري الوطني أحمد عبد القادر "ميدو"، رئيس اتحاد شباب المصريين بالخارج، يمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان واعتداء مباشر على الحريات الأساسية التي تزعم بريطانيا الدفاع عنها.
 
 
وأشار عبد العزيز إلى أن ما جرى يكشف بجلاء عن ازدواجية المعايير في التعامل مع قضايا حقوق الإنسان، حيث تُستخدم المبادئ الحقوقية أداة انتقائية لأغراض سياسية في حين يتم تجاهلها أو التعدي عليها إذا ما تعارضت مع المصالح الخاصة. وأكد أن مثل هذه الممارسات تقوض الثقة في الخطاب الحقوقي الغربي وتثير تساؤلات مشروعة حول مدى التزام هذه الدول بالقيم التي تدّعي تمثيلها.
 
 
وأضاف أن قضية أحمد عبد القادر لا تخصه وحده، بل تمثل اختبارًا حقيقيًا لاحترام الحريات العامة وكرامة الإنسان، وأن استمرار احتجازه يسيء إلى صورة بريطانيا التي تقدم نفسها كحامية للديمقراطية والحقوق. وأوضح أن الحزب يعتبر الإفراج الفوري عنه ضمانة أساسية لعدم انزلاق القضية إلى مزيد من التصعيد والحرج الدولي.
 
 
واختتم رئيس الحزب تصريحه بالتشديد على أن حزب الإصلاح والنهضة يقف بكل قوة إلى جانب أحمد عبد القادر وحقه في الحرية والكرامة، ويدعو المنظمات الحقوقية الدولية للقيام بمسؤولياتها تجاه هذه القضية، مؤكدًا أن صون حقوق الإنسان لا يقبل التجزئة ولا يخضع لمساومات سياسية.
 
 
كما، أكد حزب المستقلين الجدد، أن قيام الشرطة البريطانية بتوقيف والقبض علي أحمد عبد القادر "ميدو" رئيس اتحاد شباب المصريين في الخارج، أمر غير مقبول لا سيما أنه لم تصدر منه أعمال غير قانونية.
 
 
وأكد دكتور هشام عناني رئيس الحزب بأن الأخبار المتداولة علي الوسائل التواصل الاجتماعي في غياب التصريحات الرسمية، تؤكد بأن الشاب المصري كان في حالة دفاع شرعي عن سفارة مصر ضد محاولات جماعة الإخوان من أحداث اضطرابات وتجمهر أمام السفارة المصرية ، مع ملاحظة أن هذا الدفاع لم يخرج عن إطاره القانوني.
 
وأضاف عناني، أن هذا الموقف يفضح الموقف البريطاني الحاضن لكل الجماعات المتطرفة وعلي رأسها التنظيم الدولي للإخوان ، وكان الأحرى أن تقوم السلطات البريطانية بأن تمنع أي تجمهرت أو مظاهرات تحاول التحرش بالسفارة المصرية في لندن.
 
 
وأكد الحزب بأننا نتضامن مع شباب المصريين في الخارج حيث إنهم شباب وطني يعبر عن غيرته علي بلده ونطالبهم بأن يكون تعبيرهم منضبط حتى لا يكون ذريعة لتوريطهم قانونيا ونطالب الدولة المصرية بمساندتهم في كل العواصم التي تشهد تحركات جماعة الإخوان ضد السفارات المصرية.
 
 
وقال علاء ثابت رئيس بيت العائلة المصرية فى ألمانيا، أن الشاب المصري البطل أحمد عبد القادر ميدو تصدى لاعتداءات على السفارة المصرية فى لندن حتى تم القاء القبض عليه.
 
 
وأضاف رئيس بيت العائلة المصرية فى ألمانيا فى تدوينه له على صفحته، أن السلطات البريطانية ألقت القبض علي أحمد عبد القادر ميدو وهو يتصدى لجماعات الشر عند السفارة المصرية في لندن وحاولوا الإعتداء عليها .
 
 
وتابع، "ميدو لازم يخرج والنهاردة قبل بكرة لأن ده تواطئ من بريطانيا ضد مواطن مصري لصالح تنظيم الاخوان العميل، وإن شاء الله كل أجهزة الدولة المصرية هتتدخل لإنقاذ ابن مصر الوطني البطل ومش هنسيبه أبداً".
 
 
وقال الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، إن حملات الإخوان التي تستهدف السفارات المصرية في الخارج "صبيانية" ولا ترتقي إلى أي مستوى من مستويات المسؤولية، معتبراً إياها جزءاً من "الزمن العبثي"، لافتا إلى أن هذه الهجمات تأتي على مصر، الدولة الوحيدة التي تقف مع القضية الفلسطينية وضد تصفيتها، مهما بلغت المحاولات والمقترحات التي "يدس فيها السم في العسل"، لإنهاء القضية الفلسطينية.
 
 
وأضاف رئيس حزب المصريين الأحرار في تصريحات، أن جماعة الإخوان الإرهابية تهاجم السفارة المصرية في حين أنها تترك "المعتدي الحقيقي" وهو الكيان الصهيوني الذي يقصف المدنيين، قائلا "الأولى بهم كان التوجه إلى السفارة الإسرائيلية..وهو ما يعني أن هذه الهجمات هي حملات ممنهجة من قبل أهل الشر من الإخوان سواء داخل مصر أو خارجها وهي محاولات يائسة".
 
 
وأشار إلى أن رجال مصر في الخارج يقفون بصلابة وبمظهر مشرف في حرم السفارات للتصدي لأي محاولة للهجوم عليه، رافضا أي محاولة لمنعهم من ذلك والتي ستكون بمثابة اعتداء على الحريات
 
 
وأكد أنه تم تكليف أمانة المصريين بالخارج في حزب المصريين الأحرار بالتعاون مع الجالية المصرية للإعلان للعالم أجمع أن الشعب المصري كله، في الداخل والخارج، يقف خلف قيادته السياسية، وهو امتداداً للتفويض الذي أكد عليها الحزب للرئيس عبد الفتاح السيسي لاتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على أمن مصر القومي.

الأكثر قراءة



print