الخميس، 02 مايو 2024 05:13 ص

ترامب رفض إصدار بيان عن البيت الأبيض يشيد بماكين.. حذر بين شركات التكنولوجيا حول استخدام الذكاء الاصطناعى بالجيش الأمريكى.. استدعاء 6 مراهقين بريطانيين لسماع أقوالهم فى مقتل مريم مصطفى

أهم مانشيتات الصحف العالمية اليوم

أهم مانشيتات الصحف العالمية اليوم
الإثنين، 27 أغسطس 2018 03:00 م
كتبت ريم عبد الحميد – رباب فتحى
تناولت الصحف العالمية، اليوم الاثنين، عددا من القضايا أبرزها رفض دونالد ترامب إصدار بيان من البيت الأبيض يشيد بماكين، وحذر بين شركات التكنولوجيا حول استخدام الذكاء الاصطناعى بالجيش الأمريكى.
 
الصحف الأمريكية 
 
رصدت صحيفة "نيويورك تايمز"، اتجاه وزارة الدفاع الأمريكية المتزايد إلى استخدام الذكاء الاصطناعى، وتساءلت عما إذا كانت شركات التكنولوجيا الكبرى ستلعب دورا فى هذا الأمر.
 
 
وقالت الصحيفة، إن البنتاجون يمضى على ما يبدو فى طريقه ويبحث عن طرق لتعزيز روابطه بالباحثين فى مجال الذكاء الاصطناعى، لاسيما فى وادى السليكون، حيث يوجد حذر كبير بشأن العمل مع الجيش ووكالات الاستخبارات.
 
 
ففى يونيو الماضى، أعلن البنتاجون إنشاء مركز الذكاء الاصطناعى المشترك أو ما يعرف اختصارا باسم JAIC.  ولم يكشف مسئولو الدفاع عدد الأشخاص المكرسين للبرنامج الجديد أو أين سيعملون عندما يبدأ عمله الشهر المقبل. ويمكن أن يكون له عدة مكاتب فى الولايات المتحدة.
 
 
 وترصد وزارة الدفاع الأمريكية تحويل 75 مليون دولار من ميزانيتها السنوية إلى المكتب الجديد وإجمالى 1.7 مليار دولار على مدار خمس سنوات، بحسب ما قال شخص مطلع على الأمر رفض الكشف عن هويته.
 
 
وستكون مهمة المركز تسهيل عشرات مشروعات الذكاء الاصطناعى عبر وزارة الدفاع، ويشمل هذا مشروع "مافين" والذى يهدف لصنع تكنولوجيا لتعريف الأشخاص والأشياء فى لقطات الفيديو التى يتم التقاطها بالطائرات بدون طيار، وهو ما يمثل الفجوة الإيديولوجية بين الحكومة الأمريكية ووادى السليكون.
 
 
 
وكشفت صحيفة "واشنطن بوست" عن رفض الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خطة لإصدار بيان من البيت الأبيض يشيد بالسيناتور الراحل جون ماكين.
 
 
وأوضحت الصحيفة، أن ترامب عارض إصدار بيان يشيد ببطولة وحياة ماكين، الذى توفى يوم السبت الماضى عن عمر يناهز الواحدة والثمانيين، وقال لكبار مساعديه إن يفضل كتابة تغريدة على تويتر، وذلك قبل أن يقوم بكتابتها بالفعل مساء السبت، والتى لم تشمل أى كلمات لطيفة عن سيناتور أريزونا الجمهورى البارز.
 
 
ونقلت الصحيفة عن مساعدين حاليين وسابقين بالبيت الأبيض قولهم إن السكرتيرة الصحفية سارة ساندرز ورئيس الموظفين جون كيلى وآخرين كانوا من مؤيدى إصدار بيان رسمى يشيد بماكين لخدمته العسكرية وفى مجلس الشيوخ ويصفه بالبطل. وتمت صياغة البيان الأصلى قبل وفاة ماكين يوم السبت وقامت ساندرز وآخرين بتعديل نسخة نهائية منه كانت جاهزة للرئيس كما يقول المساعدون. لكن ترامب أخبر مساعديه إنه يريد نشر تغريدة مختصرة بدلا من ذلك، ولم يتم إصدر البيان الذى يشيد بحياة السيناتور.
 
 
 وكان ترامب قد كتب فى تغريدة " أعمق مشاعر التعاطف والاحترام لعائلة السيناتور جون ماكين. قلوبنا وصلواتنا معك".

الصحف البريطانية 
ذا صن: مثول 6 مراهقين أمام محكمة بريطانية فى 27 سبتمبر بعد وفاة مريم مصطفى 
 
كشفت صحيفة "ذا صن" البريطانية، عن أن ست مراهقين بريطانيات من المرتقب أن يمثلن أمام المحكمة بعد وفاة الطالبة المصرية مريم مصطفى، (18 عاما)، بعد تعرضها لهجوم خارج مركز للتسوق فى نونتنجهام فى المملكة المتحدة.
 
 
وكانت مريم توفيت بعد ثلاثة أسابيع من دخولها في غيبوبة بعد الاعتداء عليها خارج مركز تسوق إنتو فيكتوريا. 
 
 
وأوضحت الصحيفة، أن ثلاث فتيات فى السابعة عشرة من العمر، وشابان فى سن 15 عاماً، وشابة تبلغ من العمر 19 عاماً، من المقرر أن يمثلوا أمام محكمة قضاة نوتنجهام فى 27 سبتمبر لمواجهة تهم تتعلق بالشجار. 
 
وقالت شرطة نوتنجهامشير: "ستة من المراهقين استدعوا للمثول أمام المحكمة بسبب وفاة مريم مصطفى البالغة من العمر 18 عامًا."
 
 
ومن جانبها، قال روب جريفين، رئيس شرطة نوتنجهامشاير: "لقد كنت على اتصال دائم مع عائلة مريم وممثلها القانونى، وكان مكتب الخارجية والكومنولث على اتصال وثيق مع السلطات المصرية على مدى الأشهر الخمسة الماضية لإبقائهم على علم تام بالتقدم من التحقيق".
 
 
وكانت مريم، التى كانت تدرس فى جامعة بلندن، ولدت فى روما بعدما انتقلت عائلتها من مصر عام 1991.
 
 
وتعرضت لهجوم فى 20 فبراير الماضى، ثم شعرت بالإعياء نقلت على إثره مستشفى نوتنجهام سيتى، حيث دخلت فى غيبوبة انتهت بوفاتها بسكتة دماغية فى 14 مارس.
 
 
بعد وفاتها، قالت السفارة المصرية إنها كانت "تتابع عن كثب" ظروف "الهجوم العنيف".


نشطاء يحاولون دفع مؤتمر حزب العمال لطلب إجراء استفتاء جديد على "بريكست"

 

 
كشفت تقارير صحفية اليوم الاثنين، أن هناك نشطاء يدعون لإجراء استفتاء جديد على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى، من خلال طلب يتم تقديمه فى مؤتمر حزب العمال القادم.
 
 
وترغب حملة "صوت الشعب" فى أن يقدم النواب والنشطاء طلبا يدعون فيه لإجراء استفتاء على أى اتفاق نهائى تصل له الحكومة مع أوروبا قبل الخروج المنتظر فى شهر مارس القادم.
 
 
وفى الوقت الحالى لا يدعم حزب العمال إجراء استفتاء ثان على الاتفاق، بينما يلتزم زعيم العمال جريمى كوربين الصمت تجاه هذه العملية وهو ما يشير إلى معارضته لإجراء استفتاء ثان على البريكست.
 
 
وذكرت صحيفة "الجارديان"، أن حملة صوت الشعب تعتقد أن لديها فرصة لضمان استفتاء جديد من خلال إجبار حزب العمال على دعم هذه الخطوة.
 
 
ونقلت الجارديان عن المذكرة التى تم تسريبها " هذه الحملة لا تدور حول جيريمى كوربين (زعيم حزب العمال) ويجب علينا ألا نستخدمها لإلحاق الضرر بقيادة الحزب أو إضعافه أو مهاجمتهم شخصيا"، وقال: "أولئك الذين يعارضون الاستفتاء الثانى أنه يجب احترام نتائج استفتاء يونيو 2016، وأن التصويت الجديد سيقوض العملية الديمقراطية".
 
 
وحذر بارى جاردينر، وزير التجارة فى حكومة الظل، الأسبوع الماضى من أن إجراء تصويت ثان قد يؤدى إلى عصيان مدنى.
 
الصحف الإسبانية

فشل تصويت شعبى فى كولومبيا لتشديد إجراءات مكافحة الفساد
عضوة الحزب الأخضر كلوديا لوبيز تتحدث بعد فشل الاستفتاءعضوة الحزب الأخضر كلوديا لوبيز تتحدث بعد فشل الاستفتاء

 

أخفق تصويت حول تعزيز العقوبات ضد الفساد نظم  فى كولومبيا فى جذب العدد اللازم من المقترعين لإجبار البرلمان على التحرك، لكن المعارضة التى تقف وراء هذا التصويت غير المسبوق مصممة على المضى قدما فى عملها.

 

وفى هذا البلد الذى يستشرى فيه الفساد، دعى نحو 36 مليون ناخب إلى التصويت على 7 مقترحات بينها خفض أجور كبار الموظفين وأعضاء البرلمان وإلغاء فرض الإقامة الجبرية بدلا من السجن للذين يدانون بالفساد، وتجميد ممتلكات المحكومين.

 

والنصاب القانونى المحدد لإقرار النتائج هو ثلث الناخبين، أى 12 مليونا و140 ألفا و342 مقترعا. لكن تعدادا رسميا يشمل 99,87 بالمئة من الأصوات، كشف أن عدد الذين صوتوا بلغ 11 مليونا و666 ألفا و234 ناخبا.

 

وبذلك كان عدد الذين أدلوا بأصواتهم أقل بـ480 ألفا من النصاب القانونى، وتنوى المعارضة التى دفعت باتجاه هذا التصويت، الآن عرض الإجراءات المقترحة على البرلمان مباشرة بعد هذا الاقتراع الذى ينص عليه الدستور الذى أقر فى 1991 لكنه أجرى الأحد للمرة الأولى.

 

ويحصل العضو فى البرلمان على عشرة آلاف دولار شهريا. ويقترح مشروع المعارضة خفض هذا الأجر إلى حوالى 6500 دولار.

 

وتهدف المبادرة أيضا إلى خفض عدد الولايات النيابية ومحاسبة البرلمانيين ومنع أى شركة تدان بالفساد من إبرام عقود مع الدولة.

 

 


print