إعداد أيمن رمضان
يستعرض "برلمانى" أهم 10 معلومات لا يعرفها الجميع عن يحيى قلاش نقيب الصحفيين وتاريخه فى النضال النقابى وتصديه فى حبس الصحفيين فى قضايا النشر ومواجهته الفساد خلال عصر الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك.
وفيما يلى معلومات لا يعرفها الجميع على نقيب الصحفيين:
- ولد فى يونيو عام 1960.
- كاتب صحفى بجريدة الجمهورية.
- نقيب الصحفيين المصرى بعد فوزه فى انتخابات نقابة الصحفيين فى 20 مارس 2015 على منافسه ضياء رشوان وقد حصل قلاش على 1998 صوتا وحصل رشوان على 1071 صوتا.
- عضو بنقابة الصحفيين وشارك فى كل فعاليات العمل النقابى منذ أوائل الثمانينيات، كما شارك فى أعمال المؤتمر العام الثانى والمؤتمرين الثالث والرابع للصحفيين التى تناولت كل قضايا الصحافة والصحفيين.
- انتخب عضوًا لمجلس نقابة الصحفيين لأربع دورات متتالية.
- سكرتير عام النقابة لمدة 8 سنوات، وهى أكبر مدة يقضيها نقابى فى هذا الموقع.
- شارك فى إدارة أزمة القانون 93 لعام 1995 الذى أطلق عليه "قانون حماية الفساد".
- دافع عن حرية الصحافة ورفض القانون 93 فى مجلس الشعب.
- اعتبر ملف حقوق الصحفيين وتحسين أوضاعهم وتحقيق الحماية لهم فى علاقات العمل وحرية الصحافة وحماية الصحفى من أولويات عمله النقابى، ووقف بشدة ضد حبس أى صحفى فى قضايا النشر.
- تصدى لتدخل وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى فى شؤون النقابة، فكتب مقالا هاجم فيه الوزير ورفض تدخله، وقال: "إن النقابة لا تقبل دروسا أو وصاية من أحد، وإنه لا يمكن الحديث عن الإصلاح السياسى إذا ظل ملف السياسة الداخلية تحكمه وزارة الداخلية التى أدمنت أن تحكمنا بالطوارئ أو القوانين الاستثنائية والاشتباه وعقوبات الحبس فى قضايا الرأى والتعبير والنشر، التى لا تفرق بين أحزاب وقوى سياسية وتيارات ومؤسسات مجتمع مدنى ونقابات وبين بؤر الجريمة والفساد".
- أسهم فى ترتيبات عقد أول جمعية عمومية عادية فى مارس 2006 لبحث موضوع الأجور وإلغاء الحبس فى قضايا النشر، ونظم عددًا من الوقفات الاحتجاجية أمام مجلسى الشعب والشورى فى أثناء نظر مشروع القانون الذى حاول جمال مبارك وأحمد عز أن يقحم فيه مادة حبس كل من يقترب من تناول الذمة المالية للشخصيات العامة، ودخل فى اعتصام مفتوح بالنقابة على مدى ثمانية أيام للضغط على مجلس الشعب حتى يتراجع عن الموافقة على هذه المادة.