الثلاثاء، 21 مايو 2024 10:38 م

فاطمة ناعوت: حصلت على أعلى الأصوات لتاريخى الطويل فى مكافحة القبح ومبارك والإخوان

فاطمة ناعوت: حصلت على أعلى الأصوات لتاريخى الطويل فى مكافحة القبح ومبارك والإخوان فاطمة ناعوت
الخميس، 26 نوفمبر 2015 05:18 م
كتب محمود راغب
قالت الكاتبة فاطمة ناعوت، المرشحة عن مصر الجديدة والنزهة، إنها حصلت على أعلى الأصوات لتاريخها الطويل والموثق فى مكافحة القبح خلال 15 عاما فى عهد مبارك والإخوان، خاصة فى مناهضة الإخوان منذ عام 2005، وحصولهم على 88 كرسى فى البرلمان، بالإضافة إلى مناهضتهم قبل ثورة 30 يونيو.


وأضافت الكاتبة فاطمة ناعوت، المرشحة عن مصر الجديدة والنزهة فى بيان نشرته على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك، أن من ضمن أسباب حصولها على أعلى الأصوات أيضا تاريخها الطويل والموثق فى مناصرة حقوق المرأة والمعاقين والمسنين وأطفال الشوارع والحفاظ على البيئة والأشجار وحقوق الحيوان ومكافحة التصحر والحفاظ على التراث والعمارة.


وتحدثت فاطمة ناعوت على تاريخها الطويل والموثق فى انتقاد الحكومات والحكام السابقين وانتقاد المسئولين حول فساد منظومة التعليم والصحة والداخلية فى عهد مبارك، بالإضافة إلى تاريخها الطويل فى مكافحة التمييز الطائفى بكافة أشكاله منذ عام ١٩٩٩، وأرشيف مقالاتها بمختلف الصحف والمواقع.

وأشارت الكاتبة فاطمة ناعوت إلى تاريخها الأدبى منذ 15 عاما وحصولها على جوائز عالمية عديدة أضيفت لاسم مصر، فضلا عن 22 كتابا لها بين الترجمات العالمية ودواوين الشعر التى ترجمت لأكثر من 10 لغات عالمية، بالإضافة إلى استضافتها فى العديد من المؤتمرات الدولية الأدبية والفكرية فى كل أنحاء العالم وتمثيل اسم مصر.

وتابعت الكاتبة فاطمة ناعوت أن لها تاريخ مشهود وموثق فى تعبئة الناس للثورة على نظام مبارك وحتى ثورة ٢٥ يناير، وتاريخ مشهود وموثق فى مناصرة الجيش المصرى فى كل المحن التى مر بها الوطن منذ عهد مبارك وحتى اليوم، مرورا بعهد المجلس العسكرى والإخوان وعدلى منصور ثم فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، وكذلك تاريخ مشهود وموثق فى توعية الناس ليدركوا الفارق الجوهرى بين الجيش المصرى العظيم المتمثل فى القوات المسلحة الباسلة، وبين المجلس العسكرى الذى حكم مصر فى مرحلة انتقالية عابرة.


واستطردت ناعوت: "حين قررت خوض الانتخابات كنت أول من طالب بإسقاط الحصانة عن النائب، وحصرها تحت قبة المجلس وفقط وبعدما يخرج من المجلس يعود من جديد مواطنا طبيعيا عاديا"، مؤكدة لم أذكر اسم مرشح بسوء وحملتى كانت الأبسط والأقل دعايا وإلحاحا على الناس وكافحت شراء الأصوات كونها إهانة للمرشح والناخب ولونا من الدعارة الانتخابية.




الأكثر قراءة



print