بعد منح الملك سلمان الدكتوراه الفخرية.. أبرز الحكام الحاصلين عليها من جامعة القاهرة

فى إطار منح الملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة، ننشر أبرز الزعماء الحاصلين على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة أثناء زيارتهم للقاهرة، والذين كان منهم الرئيس الفرنسى فاليرى جسكار ديستان، ورئيس أفغانستان الملك محمد ظاهر شاه، والملك فاروق.

الملك فاروق

حصل الملك فاروق على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة عام 1950، فى الاحتفال المقام بمناسبة مرور 25 عامًا على إنشاء جامعة القاهرة، وسميت وقتها جامعة القاهرة بالجامعة المصرية ثم أصبح جامعة الملك فؤاد الأول.

رئيس دولة غانا كوارمى تكروما

حصل الرئيس كورامى تكروما، وهو أول رئيس لجمهورية غانا، على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة عام 1958، وكما حصل أيضًا على قلادة الجمهورية من جمهورية مصر العربية.

ملك أفغانستان محمد ظاهر شاه

تم تنصيب محمد ظاهر ملكًا لأفغانستان عام 1933 وقد منح درجة الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة عام 1960.

ملك المغرب محمد الخامس

حكم محمد الخامس المغرب فى الفترة من 1927 إلى 1975، وحصل على الدكتوراه الفخرية عام 1960.

الرئيس التونسى الحبيب بورقيبة

الحبيب بورقيبة هو أول رئيس تونسى، وتم منحه الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة عام 1965.

الملك المغربى الحسن الثانى

حصل الملك المغربى الحسن الثانى على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة عام 1965، ويعتبر "الحسن" هو من بنى المغرب الحديثة وموحد البلاد.

الرئيس اللبنانى شارل حلو

ولد عام 1913 وتوفى عام 2001، وظل رئيسًا للبنان من 1964 إلى 1970، وهو الرئيس الرابع لجمهورية لبنان، وقد تم منح الرئيس اللبنانى الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة عام 1965.

الرئيس الفرنسى فاليرى جسكار ديستان

عين فاليرى جسكار ديستان، رئيسًا لفرنسا من عام 1974 لـ1981، وتم منحه الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة فى عام 1975.

الرئيس السودانى جعفر النميرى

ولد الرئيس جعفر النميرى عام 1930 وتوفى عام 2009 وهو الرئيس الخامس لجمهورية السودان من 1969-1985 ومنح الدكتوراه الفخرية عام 1982.

الملك السعودى سلمان بن عبد العزيز

حصل الملك السعودى سلمان بن عبد العزيز على الدكتوراه الفخرية من جامعة القاهرة، أثناء زيارته التى انتهت اليوم الإثنين، فى احتفالية أقامتها جامعة القاهرة بحضور رئيس الجامعة الدكتور جابر نصار، ثم توجه إلى المطار لمغادرة الأراضى المصرية.