مؤسسة ماعت: العلاقات السياسية تتحكم فى ملف حقوق الإنسان دوليًا

قال أيمن عقيل، الخبير الحقوقي الدولي رئيس مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، إن المؤسسة تمتلك شباب مؤمنين بحقوق الإنسان.

وتابع عقيل: "حملة 50 في 30 تستهدف إلقاء الضوء على كل ما هو متعلق بحقوق الإنسان لمواد الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، حقوق الإنسان تنتهك فى عدد من دول العالم، وماذا تفعل الأمم المتحدة فى ملف حقوق الإنسان، وهناك تحديات كبيرة أمام تطبيق المواد الموجودة فى مواد الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، وفى الوقت الذى تم عمل مراجعات لحقوق الإنسان بعص الدول انسحبت، ومن ثم المجلس العالمى لحقوق الإنسان تحكمه العلاقات السياسية.

 

واستكمل عقيل: "ما تشهده الأراضى الفلسطينية لا يوجد تحركات دولية لوقف هذه الانتهاكات ضد الشعب الفسطينى الأعزل".

 

جاء ذلك خلال الحلقة النقاشية عن الذكري الخامسة والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، بمقر مؤسسة ماعت بالمعادى بحضور السفير دياب اللوح سفير دولة فلسطين في مصر، الدكتور خليل ابراهيم كاظم حمداني إدارة حقوق الإنسان جامعة الدول العربية،  ندا حسن  إدارة حقوق الإنسان بجامعة الدول العربية، ملك عزت عضو هيئة التدريس بجامعة نيو جيزة، أحمد بسيوني عضو هيئة تدريس بجامعة انديانا، المستشار أيمن فؤاد خبير حقوق الإنسان ورئيس محكمة الإستئناف بالقاهرة، وأيمن عقيل، الخبير الحقوقي الدولي رئيس مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان.