الأحد، 28 أبريل 2024 04:27 ص

أحزاب وقوى سياسية تؤيد الرئيس السيسى.."المصريين الأحرار": 18 ديسمبر سيكون تاريخ انتصار جديد للدولة المصرية.. "الاجتماعى الحر": ندعمه بانتخابات الرئاسة لاستمرار الإنجازات.. و"المستقلين الجدد": استعاد هيبة الدولة

أحزاب وقوى سياسية تؤيد الرئيس السيسى.."المصريين الأحرار": 18 ديسمبر سيكون تاريخ انتصار جديد للدولة المصرية.. "الاجتماعى الحر": ندعمه بانتخابات الرئاسة لاستمرار الإنجازات.. و"المستقلين الجدد": استعاد هيبة الدولة الرئيس عبدالفتاح السيسي
الثلاثاء، 03 أكتوبر 2023 12:00 ص
كتب كامل كامل - إيمان على

جددت قوى سياسية دعمها لرئيس عبد الفتاح السيسى فى انتخابات الرئاسة المقبلة، مشيرين إلى أن دعمهم لرئيس عبد الفتاح السيسى يرجع لعدد كبير من الأسباب أبرزها استمرار البناء والتنمية.

 

 

وأعلن حزب الاجتماعى الحر، برئاسة الدكتورة عصمت الميرغنى، دعم وتأييد الرئيس عبد الفتاح السيسى فى انتخابات الرئاسة المقبلة، من أجل استمرار الانجازات التى تحدث على أرض الواقع.

 

ووجهت الدكتورة عصمت الميرغنى، رسالة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى، قائلة: "إن الشعب المصرى لن يخذلك أبدا لأنه شعب الأصالة والإباء وعزة النفس"، مضيفة فى رسالتها للرئيس السيسى: "راهن على شعبك.. شعبك معارك.. أوعى لشعبك.. ماتروحش بعيد عنا.. حتلاقينا فى ظهرك.. نشد من أذرك.. راهن علينا.. ولن تندم أبدا.. راهن علينا.. ولن نخذلك.. ياراعى العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان".

 

وقالت الدكتورة عصمت الميرغنى، مساندة وتأييد ودعم حزب الاجتماعى الحر، للرئيس عبد الفتاح السيسى فى انتخابات الرئاسة المقبلة يعود إلى الكثير من الأسباب لعل أبرزها استكمال الإنجازات التى تتم على كل شبر فى أرض مصر، وتحقيق العدالة الاجتماعية والتى كان آخرها القرارات التى أتخذها الرئيس السيسى وتتمثل فى رفع مستوى لمعاشات ورفع الإعفاء الضريبى عن صغار الموظفين، ونحن فى الحزب الاجتماعى الحر نأمل فى المزيد من قرارات تدعم المواطن المصرى بصورة مباشرة.

 

بينما دعا حزب الاتحاد، أعضائه وجموع الشعب المصرى للاحتشاد، أمس الاثنين، بكافة الميادين، لدعوة الرئيس السيسى للترشح فى الانتخابات الرئاسية 2023/2024.

 

وجاءت دعوة الحزب للرئيس السيسى للترشح فى الانتخابات الرئاسية؛ استكمالًا لمسيرة التنمية والبناء الشاملة المستدامة ودعم التماسك المجتمعى، وتثبيت أركات الدولة والقضاء على الإرهاب وتجفيف منابعة وتحقيق طفرة تنموية غير مسبوقة والحفاظ على خطى التقدم فى جميع قطاعات الدولة، واستمرار البناء والتنمية نحو الجمهورية الجديدة، تحقيقا لأهداف ثورة 30 يونيو.

 

كما تأتى الدعوة انطلاقًا من المشروعات والمبادرات العملاقة وفقًا للإستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة وفقًا لرؤية مصر 2030 بكافة محاورها، على رأسها التعليم والصحة والتنمية العمرانية والسياسة الداخلية والخارجية والأمن القومى والتنمية الاقتصادية.

 

وأكد الحزب، أنه للحفاظ على إنجازات عشر سنوات تحققت فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى وانطلاقا من مسؤولية الحزب الوطنية، فقد جاءت دعوة الرئيس السيسى فى الترشح لانتخابات الرئاسة لمواصلة مسيرة البناء والتنمية الشاملة.

 

بدوره أكد الكاتب الصحفى طارق درويش، رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين، دعم الحزب ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسى للانتخابات الرئاسية ووقوف الحزب بكافة قياداته وأمانته المركزية والنوعية والمحافظات خلفه دعماً لمسيرة التنمية والبناء التى بدأها منذ عشر سنوات.

 

وقال درويش، إن الرئيس السيسى استطاع مواجهة كافة التحديات وكان أهمها مواجهة الإرهاب الأسود للجماعة الإرهابية وكان يعد احد العراقيل التى تعوق مسيرة الإصلاح سواء كانت اجتماعية او اقتصادية وفى نفس الوقت حمل على عاتقه خطة تنمية شاملة مستدامة كان لها الأثر البالغ فى إنقاذ مصر من السقوط والانهيار خاصة تلك الظروف التى نشأت نتيجة أزمة كورونا ثم الحرب الروسية الأوكرانية وقد بدأ ذلك واضحاً أنه قبل الأزمة الروسية الأوكرانية وأزمة كورونا ولولا هذه الظروف ما ظهرت الآثار السلبية.

 

وأضاف رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين، أن صفات القيادة الحكيمة والشجاعة فى هذا الرجل الذى أصدر العديد من القرارات التى كادت تعصف بالوطن من كل جانب واخصها زيادة المعاشات والبدء فى حياة كريمة و مائة مليون صحة فضلاً لقرارته بإنشاء المدن الجديدة فى كافة المحافظات.

 

كما وجه الكاتب الصحفى طارق درويش أمانات الحزب بالمحافظات لضرورة توعية الناخبين لدعم وتأييد الرئيس السيسى فى الانتخابات الرئاسية لاستكمال مسيرة التنمية الشاملة التى بدأها منذ عدة سنوات والوصول إلى الجمهورية الجديدة.

 

فيما أكد الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، أن مؤتمر حكاية وطن يأتى ليرصد كيف استعادت مصر لوضعها الطبيعى والإقليمى، موضحا أن الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء استعرض كافة الجهود التى تمت على مدار الـ9 سنوات الماضية.

 

واعتبر، أن حديث الرئيس عبد الفتاح السيسى بمؤتمر حكاية وطن كان أكثر وضوحا وتجردا لصالح الوطن فقط، موجها رسالة للرئيس السيسى بأن الشعب سيظل معه وبك سنغير البلاد إلى الأفضل والأحسن..ومعك سنسترد الثقة المفقودة التى زرعها فينا أهل الشر، مؤكدا أنها كانت كلمة مؤثرة وقوية خير من ألف كتاب يكتب.

 

وأوضح، أن مؤتمر حكاية وطن بمثابة تتويج لكل جهود الدولة المبذولة، لافتا إلى أن الشعب المصرى سيظل داعم وحريص على بذل كل الجهود والاصطفاف خلف قيادته السياسية، غير ناظرين لأى تشكيك من أهل الشر، مؤكدا أن 18 ديسمبر موعد تصويت المصريين بالداخل فى الانتخابات الرئاسية، سيكون تاريخ انتصار جديد للدولة المصرية بك ومعك، بالإضافة إلى 30 يونيو والذى سيؤكد فيه تأييد الشعب المصرى للرئيس السيسى لنستكمل معه مسيرتنا فى بناء الوطن من خلال ماراثون الانتخابات الرئاسية.

 

بينما أكد الدكتور هشام عنانى، رئيس حزب المستقلين الجدد، أن الحزب وضع خطته لدعم ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى فى الانتخابات الرئاسية القادمه، لافتا إلى أن مصر مرت بمرحلتين فى غاية الصعوبة، الأولى وهى محاولة استعادة هيبة الدولة وسيطرتها وحمايتها من الهجمات الكثيرة من الإرهاب، واستطاعت الدولة القضاء على الإرهاب وتجتاز المرحلة العصيبة، بينما المرحلة الثانية هى البناء والنهوض والسير قدما لبناء جمهورية جديدة، لذلك يرى الحزب أن الرئيس السيسى هو الأقدر لقيادة البلاد.

 

وأضاف، أن الحزب يؤمن بجهود الرئيس السيسى على كافه الأصعدة، وجاء قرار الحزب بشكل مبنى على أسس وموضوعية، وذلك بعد دراسه مستفيضه، لما تم من إنجازات فى خلال السنوات الماضية، موضحا أن الحزب يعكف على وضع خطه متكامله لدعم الرئيس قبل الانتخابات وأثناءها.

 

واعتبر عنانى، أن الرئيس قد استطاع فى السنوات الأولى من حكمه، الحفاظ على الدوله المصريه من الاختطاف والتمزق والتصدى وبقوه للإرهاب والذى حاول تمزيق وحدة الوطن، لافتا إلى أن الرئيس بعد فتره استقرار الدوله انطلق فى كافه الميادين والمجالات والسير قدما نحو بناء جمهوريه جديده ولعل ماتم فى السنوات الماضيه من تقدم فى كافه المجالات يؤكد على أننا نسير فى الطريق الصحيح.

 

وأشار، إلى أن مؤتمر حكاية وطن يجسد ما تم من إنجازات لصالح البلاد بسواعد أبناؤه ومؤسساته بقياده حكيمه وواعيه، معتبرا أنه بمثابه كشف حساب عن ماتم انجازه وتحقيقه على مدار السنوات الماضية تحت قيادة الرئيس السيسي.

 

وقال اللواء رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، إن الحزب سيسخر كافة الجهود التنظيمية والهيكلية خلال تلك المرحلة على المستوى المركزى وكافة الأمانات الجغرافية والنوعية لدعم ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية لفترة رئاسية جديدة، من خلال تشكيل لجنة داخلية برئاسة الربان عمر المختار صميدة رئيس الحزب لإدارة الإجراءات الحزبية المتبعة فى هذا الاستحقاق وتنسيق الجهود مع كافة القوى السياسية والوطنية الداعمة لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية لفترة رئاسية جديدة.

 

وأوضح فرحات، أن الحزب يدعم الرئيس السيسى للترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة لانه حقق نجاحًا فى عدة جوانب مهمة، مثل الأمن والاستقرار فى مصر، وتحقيق تقدم اقتصادى وتطوير البنية التحتية والقطاعات الحيوية كما تم تنفيذ العديد من المشروعات الكبيرة والمبادرات الوطنية التى تهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة تجاوزت هذه التحسينات الإيجابية قطاعات متعددة مثل التعليم والرعاية الصحية والنقل والسياحة.

 

وأضاف نائب رئيس حزب المؤتمر، أن الرئيس السيسى هو القائد القادر على قيادة البلاد نحو مستقبل أكثر تقدمًا واستقرارا مؤكدًا أن تأييد حزب المؤتمر لترشيح الرئيس السيسى للانتخابات المقبلة، يأتى من أجل استكمال المرحلة التى بدأت والإنجازات التى انطلقت منذ 2014 كما أن الدولة تحتاج إلى قيادة حكيمة لمواجهة كل الأزمات التى تمر بها البلاد ونحن نرى أن الرئيس السيسى هو الأقدر والأجدر على تحقيق هذا الأمر، فى ظل ما حققه من إنجازات وما يحققه حاليا لافتا إلى أن الرئيس السيسى نجح فى لم الشمل خلال السنوات الأخيرة، وأرسى الاستقرار فى الدولة ونحن فى أمس الحاجة إلى استمرار هذا الاستقرار وهو ما يجعلنا نقف خلف الرئيس وندعم ترشحه للرئاسة.

 

ولفت نائب رئيس حزب المؤتمر، إلى أن حزب المؤتمر شكل لجنة لإعداد مواعيد عقد المؤتمرات، وتم إطلاق استمارة تحت مسمى "ماذا تريد من الرئيس؟" بهدف التعرف على مطالب المواطنين والسعى على إيصالها للقيادة السياسية، بجانب التصدى للشائعات التى تروج ضد الدولة وهدفها زعزعة الثقة وهدم المؤسسات.

 

وقال النائب اللواء طارق نصير، أمين عام حزب حماة الوطن ووكيل أول لجنة الدفاع والأمن القومى بمجلس الشيوخ، إن دعم الحزب لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى لفترة رئاسية جديدة، يأتى فى إطار انحيازه لإرادة الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو عام 2013 بكل ثقة واقتدار والذى كان على قدر المسؤولية يوم أن طالبه الشعب بالترشيح لرئاسة مصر وقيادتها رغم ثقل المهمة وجسامة التحديات حمل على عاتقه أصعب المراحل التى مر بها الوطن.

 

وأضاف نصير، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى انحاز لتاريخ مصر ورمالها وترابها ومستقبلها يوم أن خاضت مصر من خلال جيش قوى -هم خير أجناد الأرض وشرطة مصرية باسلة- حيث واجهوا معا معركة المصير ضد إرهاب عالمي- انشئته ومولته ووفرت له البيئة الحاضنة دول عظمى لا تريد لمصر الخير والاستقرار لذا اتخذ قرارة العظيم بتطهير كل بقاع مصر وخاصة سيناء من الإرهاب الأسود وانتصرت مصر فى حربها ضد الإرهاب ومحرضيه وحراسه ورعاته ومموليه.

 

وأكد نصير، على توجيه القيادة السياسية أولويات كبرى لتطوير وتحديث ورفع كفاءة وقدرات قواتنا المسلحة الباسلة لحماية الأمن القومى المصرى، من خلال امتلاك أعلى منظومات تكنولوجية متخصصة فى مجال التسليح، مشيرا إلى أن القيادة السياسية أخذت على عاتقها قضية التنمية كإحدى الدعائم الأساسية وعنصر أساسى للاستقرار والتطور الاجتماعى والإنسانى من خلال استغلال كافة الطاقات المختلفة لدى الوطن وتوجيهها بما يعود بالنفع على الوطن والمواطن.

 

وأوضح، أنه فى ظل الأزمات العالمية استطاعت مصر تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى إقامة عدد من المشروعات الاقتصادية والاجتماعية والاستثمارية والزراعية وأكبر مثالا على ذلك مشروع المليون ونصف فدان وهو من المشاريع الرائدة فى مجال التنمية الزراعية وتأمين الغذاء وإنشاء مجتمعات عمرانية وخلق فرص عمل للشباب، مؤكدا على أن مشروع المليون ونصف فدان هو جزء لا يتجزأ من منظومة الإصلاح الاقتصادى كما أنه يساهم فى سد الفجوة الغذائية التى تأثرت بالحرب الأوكرانية الروسية.

 

ولفت، إلى أنه رغم التحديات الجسام اهتمت القيادة السياسية بتمكين الشباب والمرأة وذوى القدرات الخاصة بتوليهم المناصب القيادية من خلال دستور 2014 حيث تم تمكينهم اقتصاديا واجتماعيا وتعليميا ولأول مرة فى تاريخ الحياة النيابة نشاهد المرأة على منصة القضاء مما يؤكد انحيازه لتمكين المرأة، مشددا أنه منذ تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئاسة الجمهورية عام 2014 استطاعت مصر تحقيق نتائج ملموسة وواقعية فى سياستها الخارجية ودواريها المختلفة العربية والإسلامية والإفريقية والدولية من خلال دعم السلام والاستقرار فى المحيط الإقليمى والدولى ودعم مبدأ الاحترام المتبادل بين الدول والتمسك بمبادئ القانون الدولى واحترام العهود والمواثيق ودعم دور المنظمات الدولية وتعزيز التضامن بين الدول وكذلك الاهتمام بالبعد الاقتصادى للعلاقات الدولية وعدم التدخل فى الشئون الداخلية للغير وكان نتاج ذلك إقدام العديد من الدول على مساندة مصر فى مشروعها الوطنى سياسيا واقتصاديا وعسكريا.

 

ودعا نصير، جموع الشعب المصرى لتأييد ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية لفترة رئاسية جديدة للحفاظ على أمن واستقرار الوطن واستكمال مسيرة التنمية والإصلاح لانة رئيس وطنى أمن بشعبه وأثبت فى كل المواقف والتحديات قوته وصلابه فى الحفاظ على مقدرات هذا الوطن وأمنه واستقرار.

 

وقال، إن المرحلة القادمة فاصلة فى تاريخ الوطن حيث تحتاج أن نتكاتف جميعا ونعمل بروح الفريق الواحد وان نعلى المصلحة الوطنية فوق أى غاية أو مصلحة ذاتية من أجل خروج الانتخابات الرئاسية بشكل يليق باسم مصر، خاصة أننا أول حزب يعلن تأييده ودعمه لترشيح للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية والعالم كله ينظر إلى مصر كدوله محورية كبيرة فى منطقة الشرق الأوسط.

 

وشدد، على أنه وجه الأمناء النوعيين بالأمانات المركزية بضرورة التشابك وتكثيف الجهود مع الأمناء النوعيين فى المحافظات والمراكز والقرى والنجوع والأقسام على أن يكون التحرك بشكل جماعى ومؤسسى فى دعم انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسى لفترة رئاسية جديدة من خلال العرض والتعريف بالإنجازات المتعددة التى تحققت على أرض الواقع وبخاصة المشروعات التنموية مثل حياة كريمة وبرامج الرعاية الصحية والحماية الاجتماعية التى أقيمت بالمحافظات التابعين لها.


print