يستعرض "برلمانى" حصاد بأهم المانشتات التى نشرها الموقع خلال الساعات الماضية، حيث عقدت نقابة الصحفيين جمعية عمومية طارئة على أثر قيام وزارة الداخلية باقتحام مقر النقابة انتهت إلى توصيات بإقالة وزير الداخلية ونشر جميع الأخبار دون اسمه ووضع صورة ناجتيف له، بالإضافة إلى مشاركة أعضاء البرلمان لدعم مطالب قلعة الحريات وسط غياب أعضائها، مثل أسامة هيكل ومصطفى بكرى .
وفيما يلى ننشر أهم عناوين المانشيتات:
فى مشهد مهين ومسىء، يعيد إلى الأذهان ما ظن الجميع بأننا لن نراه من جديد، مئات من المواطنين الشرفاء تم حشدهم فى أتوبيسات إلى مداخل نقابة الصحفيين، رفعوا الأحذية، وأشاروا بالبذاءات، بعضهم حمل العصى، سبوا وضربوا الصحفيين ومنعوهم من دخول نقابتهم لحضور اجتماعهم.
حاسبوا من حشد "المواطنين الشرفاء" 
وفى سياق متصل أعلن عدد كبير من أعضاء مجلس النواب، المشاركة فى اجتماع الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين ظهر أمس الأربعاء، فى إطار دعم قرارات النقابة فى الأزمة الأخيرة مع وزارة الداخلية.
ووصل يحيى قلاش نقيب الصحفيين مقر النقابة قبل قليل بشارع عبد الخالق ثروت قبل قليل، واستقبله عشرات الصحفيين بهتافات: "عاش نقيب الصحفيين" و"عاش نضال الصحفيين".
ائتلاف "25– 30" فى صدارة المشهد ويحضر الجمعية العمومية
وأعلن ائتلاف "25– 30" مشاركته فى الجمعية العمومية للصحفيين، ومن بين الأسماء المشاركة كل من خالد يوسف، والكاتب الصحفى يوسف القعيد، وهيثم الحريرى، وأحمد الشرقاوى، وضياء الدين داود، وخالد عبد العزيز شعبان.
النواب يتضامنون مع الصحفيين 
وشارك عدد كبير من أبناء الجماعة الصحفية، ظهر أمس الأربعاء، فى اجتماع الجمعية العمومية الطارئة التى دعا إليها مجلس النقابة، على خلفية اقتحام النقابة مساء يوم الأحد الماضى، للقبض على عمرو بدر ومحمود السقا، وهو الأمر الذى رفضه جموع الصحفيين الذين احتشدوا اليوم من أجل الدفاع عن حرياتهم ونقابتهم.
18 قرارًا ناريًا للصحفيين. 
وفى نفس السياق نشر "برلمانى" مانشيت حول عودة المواطنين الشرفاء ففى مشهد ظن البعض أنه سيغيب بعد ثورتين نادى فيهما المصريون بالكرامة والحرية، عادت وزارة الداخلية لاستخدام أسلوبها القديم فى حشد "المواطنين الشرفاء" حول نقابة الصحفيين، لإيهام الرأى العام من جهة بوجود معارضة شعبية للجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، ولمهاجمة الصحفيين والتحرش بهم والاعتداء عليهم من جهة أخرى.
عودة "المواطنين الشرفاء" 
كما نشر برلمانى مانشيت حول توافد الصحفيين لحضور فاعليات اجتماع الجمعية العمومية الطارئة لنقابة الصحفيين التى دعا إليها مجلس النقابة أول أمس، لمناقشة أزمة اقتحام قوات الأمن لمقر النقابة ليلة الأحد الماضى، فى سابقة تاريخية، والقبض على الصحفيين الشابين عمرو بدر ومحمود السقا.
وينعقد اجتماع الجمعية العمومية بحضور الكاتب الصحفى يحيى قلاش، نقيب الصحفيين، وكامل أعضاء مجلس النقابة، ورؤساء تحرير الصحف القومية والخاصة، ومن بينهم خالد صلاح رئيس تحرير مؤسسة اليوم السابع، وعماد حسين رئيس تحرير الشروق، وعصام كامل رئيس تحرير فيتو، ومحمد السيد صالح رئيس تحرير المصرى اليوم، وإبراهيم عيسى رئيس تحرير جريدة المقال، ومحمد الباز رئيس تحرير جريدة البوابة، وعدد من كبير من كبار وكتاب وشيوخ المهنة.
الصحفيون يبدأون معركة الكرامة 
وتناول الموقع مانشيت آخر حول تضامن نقابات أخرى مع مطالب الصحفيين وعلى الرغم من حالة الخلاف والانقسام التى تعيشها النقابات العمالية بشقيها الاتحاد العام لنقابات عمالة مصر والنقابات المستقلة، إلا أنها توحدت على رفض اقتحام نقابة الصحفيين ، مؤكدين أن ذلك تعدى الحرية ومخالف للدستور والقانون.
اتحاد عمال مصر يطالب بمحاسبة المتورطين فى اقتحام الصحفيين
حيث أكد مجدى البدوى، نائب رئيس اتحاد عمال مصر، أنه يتضامن مع نقابة الصحفيين فى واقعة اقتحام عدد من ضباط وزارة الداخلية لمقر النقابة منذ أيام قليلة، مشددا على ضرورة محاسبة كل تورط فى تلك الأزمة.
وطالب البدوى، فى تصريحات خاصة لموقع برلمانى بضرورة تدخل الدولة لحل الأزمة إعلاء للمصلحة الوطنية لمصر.
العمال يتضامنون مع الصحفيين 
وبعد أقل من 72 ساعة على الخطوة، التى اتخذتها وزارة الداخلية، بدخول مقر نقابة الصحفيين دون إخطار النيابة العامة أو نقيب الصحفيين، حسبما تنص المادة 70 من قانون نقابة الصحفيين، يستعد الصحفيون للجمعية العمومية غير العادية التى دعا لها مجلس النقابة، للنظر فى الأمر وتقرير آلية التحرك بشأنه، وسط حالة من الحشد والاستعداد والتصريحات من جانب الصحفيين على اختلاف توجهاتهم وانتماءاتهم، ومع تطلع الجماعة الصحفية للوجوه البارزة من رموز العمل الصحفى ونجومه، وخاصة من أعضاء مجلس النواب، تتجه الأنظار إلى عدد من الأسماء والشخصيات، لعل على رأسهم الصحفيان والنائبان: مصطفى بكرى وأسامة هيكل.
بكرى وهيكل.. غياب نقابى وحضور حكومى 
وتطرق"برلمانى" إلى ابرز العموميات الطارئة لنقابة الصحفيين حيث أنها قلعة الحريات ونبض الشارع وصوت الشعب وقصر الغلابة، واقتحامها من قبل قوات الأمن منذ يومين، أثار موجة غضب واسعة فى الأوساط الشعبية والسياسية، وعلى جميع الأصعدة سواء المحلية أو الإقليمية أو الدولية، لذلك دعت نقابة الصحفيين إلى عقد جمعية عمومية طارئة للرد على انتهاكات الشرطة بحق الصحفيين واقتحامها لمقر النقابة.
فى إطار ذلك، يستعرض "برلمانى" أشهر 3 جمعيات طارئة فى تاريخ نقابة الصحفيين منذ نشأتها وحتى هذه اللحظة التى يترقب فيها العالم الجمعية العمومية للنقابة المنعقدة أمس الأربعاء.
3 عموميات طارئة..صاحبة الجلالة تكسب 
وبدأ أعضاء نقابة الصحفيين فى التوافد والزحف على مقر النقابة بشارع عبد الخالق ثروت للمشاركة فى الجمعية العمومية الطارئة التى دعت إليها النقابة للاحتجاج على ممارسة وزارة الداخلية واقتحام مقر النقابة فى واقعة تعد الأولى من نوعها للقبض على الصحفيين عمرو بدر ومحمود السقا، وهو ما أثار موجة من الغضب لدى الجماعة الصحفية.
الصحفيون فى "عمومية الكرامة" 
وبالتزامن مع زيادة حدة الأزمة الدائرة الآن بين نقابة الصحفيين ووزارة الداخلية على أثر قيام قوات الأمن باقتحام مقر النقابة للقبض على الصحفيين عمرو بدر ومحمود السقا ودعوة مجلس نقابة الصحفيين أعضاءها لجمعية عمومية طارئة لبحث الأزمة طالب عدد من أعضاء مجلس النقابة والبرلمان تدخل الرئيس السيسى لإنهاء واحتواء الأزمة أسوة بتدخلة فى الأزمة، التى أثيرت فى الفترة الماضية بين الداخلية ونقابة المحامين باعتباره حارس الدستور والمدافع عن الحريات.
هل يتدخل السيسى لحل أزمة الصحفيين؟ 
حصاد المانشيتات
